قصة مدمن مخدرات
فلكلٍ رحلته الخاصة التي تختلف عن رحله غيره، وهذه رحلتي أنا مع الإدمان". على الرغم من أن ريان أفلت من عقوبة السجن في نيوزيلندا، إلا أن تأشيرته قد ألغيت، وعاد إلى اسكتلندا في مايو/ أيار 2000. ثم انضم إلى إحدى الكنائس، وهي كنيسة "فريدوم سيتي" الإنجيلية في كومبرنولد، حيث التقى شريكة حياته وتزوجا. ومن أجل كسب المال، حصل على وظيفة في مجال مساعدة مدمني الكحول والمخدرات، واستطاع أن يساعد الآخرين على الإقلاع عن التعاطي مستعينًا بتجاربه السابقة في مجال الإدمان. ولكن بعد بضع سنوات، عندما نفدت الأموال المخصصة لتمويل الدور المنوط به، وجد نفسه بلا عمل. وعندئذ واتته الفرصة لبدء مشروعه الخاص. وكانت الكنيسة التي انضم إليها تحتاج لشركة متخصصة في تقديم الأطعمة والمشروبات لتدير المقهى المتصل بمركز المؤتمرات التابع لها، لغرض محدد، وهنا رشح القس ريان ليتولى هذه المهمة آنذاك. وعلى الرغم من أن ريان لم تكن لديه الخبرة أو بالأحرى لديه خبرة قليلة في مجال تقديم الطعام، إلا أنه اقتنص الفرصة وكانت تلك بداية شركة "ريجيس بانكويتينع". والتحق ريان بدوراتٍ لتعليم أسس تقديم الطعام بإحدى الكليات، بالتزامن مع إدارته للمقهى، وكان يتعلم من خلال عمله أيضا.
قصه عن مدمن مخدرات
![قصة مدمن مخدرات مؤثرة](http://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2013/08/674px-Diagram_of_Hubbles_orbit.jpg)
- موقع الشيخ ربيع المدخلي
- كأس ولي العهد السعودي 2017–18 - ويكيبيديا
- قصة مدمن مخدرات
- قصه عن مدمن مخدرات
- مراتب سليب هاي الطبية
- Huawei mate 10 pro جرير
- في ذكرى مجزرة "صبرا وشاتيلا".. الأسى لا يُنسى | الخليج أونلاين
- النبي سليمان عليه السلام
- قصة مدمن مخدرات دمرت حياته
- تفعيل راوتر موبايلي
- بيت كور - شركة الصفوة للفيبر جلاس
- تذاكر ديزني لاند كاليفورنيا
قصة مدمن المخدرات الذي أصبح رائد مشروعات - BBC News Arabic
ويقول ريان: "كنت أتصل بأم زوجتي لأسألها عن طريقة تحضير فطيرة اللحم". وتابع ريان: "كنت شابا ساذجا، ولو كنت أعلم حينذاك ما أعلمه الآن، ربما لم أكن لأبدأ هذا المشروع". يعمل لدى شركة "ريجيس بانكويتينغ" 65 موظفا، منهم 20 موظفا بدوام كامل و40 موظفا بدوام جزئي وقد منح صندوق "ذا برنس"، وهو مؤسسة خيرية أسسها الأمير تشارلز لدعم الشركات الناشئة في المملكة المتحدة، قرضا قيمته خمسة آلاف جنيه استرليني للمشروع الذي بدأه ريان. ويقول ريان إن السنوات الثلاثة الأولى كانت قاسية، إذ لم يتجاوز راتبه في السنة الأولى ستة آلاف جنيه استرليني، ثم بدأ يستقطب عملاء مع الوقت، وانهالت عليه العقود. والآن، يعمل لدى شركة "ريجيس بانكويتينغ" 65 موظفا، منهم عشرين موظفا بدوامٍ كاملٍ وأربعين بدوامٍ جزئي. ويعمل الكثيرون منهم في المواسم فقط، ويحقق إجمالي مبيعات 1. 3 مليون جنيه استرليني سنويا. كما نال ريان وشركته عددا من الجوائز، منها جائزة أفضل شركة ناشئة هذا العام من بنك اسكتلندا الملكي، وأفضل مدير في العام من معهد المديرين البريطاني. تقول إلينور شو، الأستاذة بجامعة ستراثكليد، ورئيسة مركز "هانتر" لريادة الأعمال التابع للجامعة، إن حماسة ريان وحرصه على بلوغ أهدافه، ساعداه في تحقيق هذا النجاح.
جزاء الوالد من ابنه: بداية عاق الولد والده، فبيوم من الأيام قرر الابن ترك دراسته دون سبب يذكر، وانقلبت حياته رأسا على عقب فهو على الدوام نائم طوال النهار وساهر بالليل، لا يراه والده مطلقا، فقرر الوالد إنقاذ ما تبقى من ابنه الذي يراه على مشارف الضياع والهلاك، فتحدث معه في أنه قد اشتد عوده على خلافه فقد ضعف جسده ولم يعد يقوى على العمل كسابق عهده، وأنه يحتاج إليه ليدير له عمله الذي تعب وأفنى عمره من أجل أن يصل إلى ما وصل إليه، ولكن الابن خيب كل آمال والده فيه، فبداية كان يستمع إلى كلام والده ولكنه لا يأخذه على محمل الجد بل على العكس تماما، فكثير من الأوقات كان الابن يترك والده وهو يتحدث إليه ويدير له ظهره ويرحل خارج المنزل ليذهب مع أصدقاء السوء إلى أماكن تعج بالمنكرات وبكل ما حرم الله. الصاعقة: بيوم من الأيام قرر الوالد مواجهة ابنه بكل مساوئه، ولكن الأب عندما تجرأ الابن ورفع عليه صوته اعتقد أنه بمقدوره تربيته من جديد وأن صفعة على خده ستعيد إليه رشده الذي فقده، ولكن الأب كان على خطأ كبير إذ أن الابن العاق رد لوالده الصفعة حتى سقط على الأرض، فها هو الابن الذي أمضى حياته كاملة في تربيته وتقوية بدنه استخدم قوته وضرب أباه، فيا لحسرة قلب والده؟!
وأوضح أنه ذهب إلى مجمع الأمل مكملاً علاجه ومتحمساً لبداية حياة جديدة، وواصل برامج الرعاية اللاحقة ومنزل منتصف الطريق بعد مشوار طويل من المشاكل والعنف والإجرام، وفي هذه المرحلة بدأت معه معاناة جديدة (فيروس الإيدز بدأ في النشاط داخل جسده) وقابل ذلك بالصبر والاحتساب وأصر على إكمال علاجه من المخدرات ومراجعة مدينة الملك سعود الطبية (مستشفى الشميسي سابقاً) للعلاج من الإيدز، موضحاً أنه بعد مرور 8 أشهر من استفادته من منزل منتصف الطريق ومتابعة علاج الإيدز في مواعيد الشميسي، تحققت له أمنية أداء الحج مع المجمع التي كانت المرة الأولى في حياته، وبعد عودته اشتد عليه المرض والآن منوم في الشميسي بين الحياة والموت على سرير أبيض فاقداً الوعي بسبب (الإيدز) الذي ينهش في جسده الضعيف. والتقت "المواطن" مع سميرة "18 عاماً" التي قالت إنها وقعت فريسة الإدمان عن طريق صديقات السوء؛ إذ التقت إحداهن بالصدفة في إحدى المناسبات، لتبدأ رحلة الإغواء والانحراف، بمجاراة هذه (الصديقة)، في نمطها المعيشي والثقافي، وتقر سميرة أنها حاولت مجاملة هذه الصديقة وتقليدها في سلوكها إلى أن وصل الأمر في التقليد والمجاراة إلى حد (التعاطي).
وأضاف: "تدرجت بالتعاطي بشكل متقطع حتى سن 13 عاماً وبدأت في تشفيط مادة الباتكس (الغراء) وبدأت في استخدامها بشكل منتظم مع التدخين". وبمزيد من الألم والحرقة يؤكد أن المشاكل النفسية بدأت بسبب نوعية المادة المستخدمة التي كنت أتعاطيها وحيداً أتخبط بين الأفكار والأوهام التي تأتي أثناء التعاطي، وتركت المدرسة بعد أن تدهور مستواي، ولم يكن لوالدتي غيري، والتي حاولت بشتى الطرق علاجي وكنت أرفض ذلك، ووصل الأمر بي إلى الهرب منها. وأردف قائلاً: "في سن 17 بدأت حالتي النفسية والعقلية تسوء، ما دفع والدتي إلى محاولة إدخالي لمستشفى الأمل للعلاج، وبدأت تتولد لدي الشكوك، وأصبحت أشك في أن والدتي ستقتلني أو تسجنني، وبعد معاناة والدتي مني وعدم تجاوبي معها أبلغت عني الشرطة، وتم أخذي بالقوة للعلاج وهنا تأكدت شكوكي المرضية بأن أمي عدوتي، ودخلت التوقيف في قسم الشرطة وحولت إلى مجمع الأمل وأصبحت لدي الرغبة في الانتقام منها بسبب الهلاوس والضلالات التي أعيشها، وخرجت من المستشفى (القسم الأمني) وحولت إلى الشرطة ليتم إجراء خروجي من قضية العقوق التي رفعتها والدتي من أجل إرغامي على العلاج". وتابع "م. خ" قائلاً: "بعد شهرين من خروجي لم أتواصل مع المجمع ولم أراجع فيه، وبعدها بفترة عدت إليه مكبلاً بالسلاسل التي قيدني بها جيراني ومعهم والدتي المنهارة نفسياً، وهنا بدأ يبكي وأصوات آهاته التي تقطع القلب ازدادت، وذكر أنه قام بربط أمه واغتصابها، بعد أن سرق كل ما تملك وباعه.