صفقة سوق كوم
كوم" الذين عبّروا مراراً وتكراراً على الشبكات الاجتماعية عن سعادتهم بهذا الخبر. وانعكست أهمية الصفقة في الأسواق المالية حيث ارتفع سعر أسهم "أمازون" كثيراً ما رفع الرئيس التنفيذي للشركة، جيف بيزوس، إلى مرتبة ثاني أغنى رجل في العالم. ولكن هذه الصفقة سجّلت عائداً على الاستثمار يساوي مرة ونصف قيمة الاستثمارات التي تلقّتها "سوق. كوم" (تلقّت الشركة الإماراتية استثمارات بقيمة 425 مليون دولار، فيما تمّ الاستحواذ عليها بحوالي 650 مليون دولار حسبما أفادت بعض التقارير). وهذا ما جعل بعض المستثمرين في "سوق. كوم" غير راضين تماماً. ففي نهاية المطاف، حين حصلت "سوق. كوم" على آخر استثماراتها العام الماضي، قدّرت قيمتها بمليار دولار. وعلى سبيل المقارنة، وفي صفقة مماثلة في آسيا، دفعت "علي بابا" Alibaba مليار دولار للمستثمرين في "لازادا" Lazada واستثمرت 500 مليون أخرى في أسهم جديدة، لتستحوذ على الشركة. وكان هؤلاء المستثمرون قد خصصوا 480 مليون دولار منحتهم بموجب تلك الصفقة 66% من شركة قدّرت قيمتها بـ1. 5 مليار قبل ارتفاع رأسمالها. وبلغ العائد على الاستثمار في هذه الشركة ضعفي المبلغ المستثمر، في حين ذكرت معلومات أن المستثمر المؤسس لـ"روكيت إنترنت" Rocket Internet باع معظم حصّته بسعر يساوي 15 مرّة قيمة المبلغ الذي استثمره.
مسلم كوم
ويزور موقع سوق. كوم 45 مليون متسوق شهرياً، وله مراكز عمليات في السعودية والإمارات العربية المتحدة ومصر. المصدر: مباشر
بالنسبة للبائعين بالتجزئة خارج الإنترنت والموزّعين والعلامات التجارية، يترك دخول "أمازون" أثراً إيجابياً تارة وسلبياً طوراً. من الناحية الإيجابية، سوف يوفّر لهم قناة رائعة لبيع منتجاتهم عبر الإنترنت. أمّا من الناحية السلبية، فسيعانون من اعتماد مبالغ فيه على منصّة كبرى أو منصتين، ونقصاً في الخبرة الفردية في العلامة التجارية ونقصاً في المعلومات عن العملاء. كذلك، قد يضطرون إلى تخفيض أسعارهم وهوامشهم لتكون مماثلة لأسعار المنتجات نفسها التي تقدّمها شبكة "أمازون" العالمية للتّجار. في الأسواق الأكثر تطوّراً في الشرق والغرب من منطقتنا، تهيمن السوق الإلكترونية العملاقة على غالبية مبيعات منتجات العلامات التجارية، ولا تنافسها سوى بعض العلامات التجارية الكبرى من خلال قنوات البيع المباشرة. لذلك، يجب أن يتعلّم جميع هؤلاء اللاعبون التقليديون العمل مع هذه السوق الإلكترونية العملاقة والاستفادة منها بما يفيد أهدافهم، بأقلّ كلفة ممكنة. بغض النظر عن الجانب الذي تقف عليه في كل هذا، فمن الواضح أن السنوات المقبلة ستكون ممتعة ومثيرة، سواء للاعبين في مجال التجارة الإلكترونية أو لمحبّي الشراء عبر الإنترنت. الصورة الرئيسية من
وإذا كنت تقدّم الخدمات نفسها التي يقدّمها الثنائي "أمازون"/"سوق. كوم"، فسوف تتكلّف الكثير والكثير مهما جمعت من أموال، وذلك للمحافظة على عملائك أو لجذب عملاء جدد وتقديم التجربة نفسها. وهذا يعني أنّه سيصعب كثيراً على المنافسين جمع التمويل أيضاً. أما إذا كنت شركة متخصصة تعرض علامات تجارية مختلفة (مثل سوق الأطفال والأمّهات، "ميني إكستشاينج" Mini Exchange ، أو بائع منتجات الأزياء والجمال "نمشي" Namshi)، أو تركّز على قسم محدد من سوق معيّنة (مثل "أووك" Awok التي تستهدف المستويات المتدنية الواسعة من هرم العملاء)، أو تستخدم نموذجاً مختلفاً (كالاشتراكات في "جلام بوكس" Glambox)، فقد يكون لديك فرصة. فصحيح أنك ستواجه منافسة محتدمة أكثر في فئتك، إلاّ أنك ستتمكّن من التميّز بعلامتك التجارية، ولائحة منتجاتك الطويلة وخدماتك المتخصصة، كما ستستفيد من نموّ السوق والمنافع التي ستعود بها تكاليف الشحن على السوق. أعتقد أن الأكبر بين منصات التجارة الإلكترونية المتميّزة تلك سوف تكون قريباً أهدافاً للاستحواذ سواء من لاعبين أجانب مثل "إيباي" ebay أو "راكوتن" rakuten أو "علي بابا"، أو حتى من مجموعات إقليمية للبيع بالتجزئة (إذا تحرّكت بسرعة).
- جامعه الدمام تعليم عن بعد
- باربي دوت كوم
- نهاية دوام رمضان 1438 للموظفين
- امازون دوت كوم
- موقع زواج كوم
- صفقة 'سوق.كوم' تغيّر قواعد التجارة الإلكترونية في المنطقة العربية [رأي] - ومضة
- ديكورات 2020 - ديكورات منازل - أحدث ديكورات غرف النوم 2020 - الوان
- راوتر باسورد دوت كوم
- سوق الدراجات
- ألعاب سوق بلاي
- سوق اللعب
سوق بلاي
ونهدف بالعمل مع (أمازون) لتوفير أوسع مجموعة من المنتجات لعملائنا بأفضل الأسعار، فضلاً عن العمل على تحسين زمن التوصيل وتقديم أعلى مستويات الجودة في خدمة العملاء. وسيتيح التكامل بين التكنولوجيا والموارد العالمية التي تتفرد بها (أمازون) مع خبراتنا المحلية تقديم أفضل الخدمات في فئتها لعملائنا». من جهته قال راس غراندينيتي، نائب الرئيس الأول للمستهلكين الدوليين في شركة «أمازون»: «نحن مسرورون لتمكين عملائنا في منطقة الشرق الأوسط من الوصول السهل إلى موقع (سوق. كوم) وذلك باستخدام بيانات حساباتهم على موقع (أمازون). كما نسعى للوصول بسرعة نحو تحقيق التكامل بين ميزات (أمازون) وإمكانات (سوق. كوم) فيما يخص الاستجابة والإنجاز وتجارب العملاء، لنقدم تجربة تسوق متطورة باستمرار لمنطقة الشرق الأوسط». وأشار البيان إلى أن كلاً من «أمازون» و«سوق. كوم» ستتابعان السير بموجب الخطط الموضوعة للانتقال للمرحلة التالية وتوفير المزيد من المنتجات والعروض للمستهلكين في المنطقة بأسرع وقت ممكن حسب وصفهم. ويعرض «سوق. كوم» نحو 8. 4 مليون منتج للبيع ضمن 31 خانة بينها الإلكترونيات والأزياء والساعات والمفروشات، مستقطبا أكثر من 45 مليون زائر شهريا لبيعهم منتجات انطلاقا من مراكز عمل رئيسية في دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية ومصر.
كيف تتأثر التجارة الإلكترونية في المنطقة بهذه الصفقة؟ سوف تحسّن "أمازون" تجربة "سوق. كوم" الرقمية بفضل ميزاتها الأكثر تطوّراً للتسوق على الإنترنت وخوارزمياتها لاقتراح المنتجات المفضّلة. وتعتبر "أمازون" متمكّنة من عمليات التخزين وتلبية الطلبات وتوصيلها أكثر من أيّ شركة أخرى في المنطقة. لذلك، سوف تجد طرقاً لتقليص أوقات التوصيل بمساعدة "كيو إكسبرس" Q-Express التابعة لـ"سوق. كوم" (ربما بمساعدة طائرات من دون طيّار). يمكن أن تضيف "أمازون" المزيد من الفئات والعلامات التجارية وقد تطرح تدريجياً المزيد من منتجاتها وخدماتها مثل "أمازون برايم" Amazon Prime (ربما في مناطق محددة فقط). وإذا نظرنا إلى الصفقة من منظار أوسع، سنلاحظ أن مصداقية العلامة التجارية لـ"أمازون" قد تشجّع المزيد من الناس على التسوق عبر الإنترنت ما سينمّي السوق أكثر وبوتيرة أسرع. تأثير هذه الصفقة مختلف على أصحاب شركات التجارة الإلكترونية الأخرى. إذا كنت تدير سوقاً إلكترونية عامة (تقدّم منتجات متنوعة) أو تفكر في إطلاق سوق من هذا النوع، فأنت تواجه شركة ذات موارد ماليّة ضخمة جدّاً لديها تاريخ من الاستثمارات الجماعية التكنولوجية والعمليّة يمتد لـ35 عاماً، وقيمة تجارية مزدوجة هائلة، وقاعدة عملاء تضم ملايين الناس.
وتتيح عملية الاستحواذ لـ«أمازون» الوجود في واحدة من أسرع الأسواق نمواً في العالم، مع نسبة تغطية تعتبر قليلة مقارنة بالمعدلات الدولية، ووجود كبير لشريحة الشباب في التركيبة السكانية، مما يعطي صورة للاستمرار في النمو على المدى المتوسط والبعيد. وعلى الرغم من أن تجارة التجزئة هي المصدر الرئيسي للشركة الأميركية، إلا أن «أمازون» تستعد للدخول لسوق المحتوى من خلال إطلاق قنوات وإنتاج برامج، إضافة إلى ذلك فهي تعمل أيضاً على صناعة أجهزة متخصصة في الذكاء الصناعي.
تمهد الطريق لدخول عملاق التجزئة في منطقة الشرق الأوسط أعلنت شركة «أمازون» الأميركية عن استكمال عملية الاستحواذ على موقع «سوق. كوم» بشكل رسمي، وذلك بعد نحو ثلاثة أشهر من توقيع عقد الشراء والذي لم يكشف عن قيمته، مما يمهد الطريق لعملاق البيع بالتجزئة الأميركي الدخول إلى سوق منطقة الشرق الأوسط والذي يعتبر من أكثر الأسواق نمواً ونشاطاً. وقالت الشركتان في بيان مشترك صدر أمس، أنه كخطوة أولى في سياق هذه الاتفاقية، سيتاح لعملاء «أمازون» الاستفادة من خدمات «سوق. كوم» باستخدام حساباتهم على موقع «أمازون»، حيث سيتيح انضمام «سوق. كوم» إلى عائلة «أمازون» استمرار الموقع في تقديم المزيد من المنتجات في المنطقة. ولم تكشف الشركتان عن قيمة الصفقة بينهما، إلا أن شركة «إعمار مولز» الإماراتية التابعة لشركة «إعمار» العقارية قالت في مارس (آذار) الماضي إنها تقدمت بعرض بقيمة 800 مليون دولار لشراء «سوق. كوم»، فيما أشارت أنباء في ذلك الوقت إلى أن قيمة الصفقة تقدر بقيمة 650 مليون دولار. وقال رونالدو مشحور، الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس لمنصة «سوق. كوم»: «يعيش قطاع التجارة الإلكترونية في المنطقة فترةً مميزة تتسم بالانتعاش والنمو.
9- يزور موقع سوق دوت كوم 45 مليون متسوق شهريًا. 10 – بالاستحواذ على سوق تكون أمازون بدأت في تنفيذ تعهدها بالتضييق على شركات البيع الإلكترونية حول العالم مثل "علي بابا" الصينية. كورونا.. لحظة بلحظة كورونا فى مصر 8476 عدد المصابين 1945 عدد المتعافين 503 عدد الوفيات كورونا فى العالم 3959249 1334463 275397 إعلان