معلومات عن الضوء
حقائق عن الضوء ، يعد الضوء من أشكال الإشعاع الكهرومغناطيسي فهو أيضا يشبه الحرارة المشعة وموجات الراديو وأشعة اكس، ويتكون من ذبذبات سريعة لحقل كهرومغناطيسي في مجموعة معينة من الترددات يمكن للعين الآدمية أن تتبعها. حقائق عن الضوء: ينبعث من مصدر ما في خطوط مستقيمة وينتشر في مناطق أوسع فأوسع كلما تحرك، ويضعف الضوء كلما بعد عن هذا المصدر بمسافة، وعندما يصطدم الضوء بشيء ذي سطح خشن. فإما أن يتم امتصاصه أو أن يتفرق في كل الاتجاهات، ويتم امتصاص بعض الترددات أكثر من بعضها الآخر، وهذا الأمر يمنح للأشياء ألوانها الخاصة بها، وتفرق الأسطح البيضاء ضوء كل أطوال الموجات بالتساوي، بينما تمتص الأسطح السوداء الضوء كله. ومن ناحية أخرى، يتطلب الانعكاس سطحا مصقولا بدرجة كبيرة مثل ذلك المستخدم في المرآة. قد كان تحديد طبيعة الضوء من مشاكل علم الفيزياء الرئيسية، وحتى القرن الخامس الهجري الحادي عشر الميلادي لم يكن هناك تفسير دقيق لطبيعته. أما أول محاولة علمية لتفسيره فكانت محاولة ابن الهيثم في كتابه المناظر الذي ذكر في تعريفه حرارة نارية تنبعث من الأجسام المضيئة بذاتها كالشمس والنار، فالضوء عند ابن الهيثم جسم مادي لطيف.
معلومات عن خصائص الضوء - سطور
تعتمد النباتات على الضوء في عملية الإزهار إضافة إلى اعتمادها عليه عند إغلاق تفورها وفتحها أيضاً.
ما هي خصائص الضوء عند دراسة الضوء يتبين لنا أنه يتمتع بالعديد من الخصائص والتي تميّزه مثل التردد والطول الموجي، والتي تربط بينهما علاقة عكسية، حيث أن موجات الضوء صاحبة الطول الموجي القصير تكون ذات ترددات عالية والعكس بالعكس. ومن أهم خصائص الضوء: الضوء ينتشر في الفضاء، كما أنه يتعرض للإنكسار والإنعكاس عند مواجهته لسطح عاكس مثل المرايا. تعتبر سرعة الضوء في الفراغ كبيرة جداً وهي من الثوابت الطبيعية وتقدر هذه السرعة بحوالي 299. 792. 458م/ث. بواسطة: Asmaa Majeed مقالات ذات صلة
[٧] درسَ إسحاق نيوتن الضَّوء وخصائصه من ناحيةٍ ميكانيكية، فقال إنّ الضَّوء عبارةٌ عن سيلٍ من الجُسيمات الدَّقيقة جدّاً، وتَنَتشرُ في الفَضاء بخطوطٍ مُستقيمة، ولكنْ تبيّنَ لاحقاً أنّ للضَّوء صفات مَوجيّة، فكانت الطَّبيعة المُزدوجة للضَّوء بين الموجيّة والجسيميّة، وقد أُطلقَ على الجُسيمات الدَّقيقة جدّاً للضَّوء اسم الفوتونات. [٨] خصائص الضَّوء أبرز خصائص الضوء يمكن تلخيصها كما يلي: [٨] إنّ للضَّوء العديد من الخصائص التي يَتميّز بها كالطّول الموجيّ، والتّردد؛ حيث إنَّ العلاقة بينهما عكسيّة، فالموجات الضَّوئية التي تَتَميّز بطولٍ موجيٍ قصير لها تردداتٌ أعلى. يسير الضوء في خطوط مستقيمة. ينتقل الضوء عبر الفراغ والهواء والماء. إنّ للضَّوء سرعةً كبيرةً جدّاً في الفراغ، وهي قيمةٌ طبيعيّةٌ وثابتة، وتُقدّر بحوالي 299, 792, 458 م/ث. الانعكاس: ارتداد الضوء عن سقوطه على جسم عاكس كالمرايا. الانكسار: انحراف مسار الشعاع الضوئيّ عند انتقاله من وسط الى آخرمثل انتقاله من الماء إلى الهواء أو العكس. التراكب أو التداخل: هو تداخل موجتين أوأكثر مع بعضهما البعض وإمّا يكون التداخل بناءاً بحيث تصبح الموجة أكثر اتساعاً أو هدّاماً بحيث تصبح الموجة أقل اتساعاً او أنهما تلغيان بعضهما البعض.
معلومات عن انعكاس الضوء
فتأثير هام جدا على العديد من المواد الكيميائية، فمثلا تستخدم النباتات ضوء الشمس لإجراء عملية التركيب الضوئي كما أن تعرض مواد كيميائية معينة محتوية على فضة للضوء يجعلها تتحول إلى اللون الأسود كما هو الحال أثناء عملية التصوير. انعكاسه أيضا له دور سلبي لضعاف النظر وخصوصا في النهار أو في درجات الشمس المرتفعة، حيث اثبت علميا أن درجات وموجات الضوء تؤثر سلبيا على ضعاف النظر. يعتبر الضوء ثاني أهم شئ في الكون بعد الأكسجين، حيث لا يقدر العالم على العيش بدونه في الحياة، فهو يعمل على الإبصار وعلى الكثير من مصادر التي تدخل في تنزه المعيشة، فهو له أهمية كبيرة جدا بالنسبة للعالم. المراجع: المصدر الأول المصدر الثاني المصدر الثالث ربما يعجبك أيضاً
- الخريجين – نادي الطلبة السعوديين بجامعة الخليج العربي
- تنزيل اطلس العالم باللغة
- ملخص.. نتيجة مباراة الإتحاد والأهلي ديربي جدة اليوم الأحد 25 / 11 / 2018 الدور الأول - جول العرب
- بحث عن الضوء - موضوع
- تعريف الضوء وخصائصه - سطور
- برنامج الرواتب: لمحة عن صاحب البرنامج
- معلومات عن مخترع الضوء
- معلومات عن خصائص الضوء - سطور
- تأجير سيارات طرابزون
- ثغرات كلاش اوف كلانس 2018 اخر تحديث
- المواطنة الرقمية - ويكيبيديا
الضَّوء هُناكَ العديد من الأمور والظّواهر الطّبيعية من حولنا التي تَحتاج إلى التّأمل والتّفكر، ومن أهمّ الأمور التي نَراها ونعيش بفضلها هي الضّوء ؛ فالضّوء ومُنذ قديم الزَّمان انبرى لهُ العلماء لِتحليل ظواهرهِ، ومعرفةِ أسراره. في هذا المقال سَنتحدّث عن الضَّوء، وخُصوصاً الضَّوء المرئي الذي تُبصرهُ العين البشريّة، وعن خصائصِ الضَّوء، والاكتشافات العلميّة التي حاولت تفسير طبيعة الضوء. [١] تعريف الضَّوء الضوء هو نوع من أنواع الطاقة المكوّنة من الموجات الكهرومغناطيسية، وهي مزيج من المغناطيسية والكهرباء وبعبارة أخرى يمكن القول أنه عبارةٌ عن طَيفٍ كهرومغناطيسي يضمُّ جميع الأطوال الموجية للضوء. من السدم المظلمة إلى النجوم المتفجرة، ويُعدُّ الضَّوء هوَ المَسؤول بالشَّكل الرئيسي عن عمليةِ الإبصار. [٢] [٣] أنواع الضَّوء الطيف المرئي الضوء المرئي هو نوع واحد فقط من الضوء، أو الإشعاع الكهرومغناطيسي لهُ تَردّدٌ مُعيّن، وطولٌ موجيٌ يتراوح بين 400 نانومتر كحدٍّ أدنى للطول و700 نانومتر، تمثل الموجات الحمراء ضمن الموجات الطويلة بينما تكون الموجات البنفسجية ضمن الموجات القصيرة يمكن للإنسان فقط رؤية هذا الطيف من الضوء.
[٤] [٥] الطيف غير المرئي وهو ينقسم إلى قسمين: [٥] الأمواج الطويلة وتضم: الأمواج تحت الحمراء ، المايكروويف، والراديو. الأمواج القصيرة وتضم: الأمواج فوق البنفسجية ، الأشعة السينية ، واشعة غاما ويمكن لبعض الحيوانات مثل النحل رؤية الضوء فوق البنفسجي. تاريخ نظريات الضَّوء كانت النظرياتُ السّائدة في السّابق وخُصوصاً أيّام الإغريق تقول إنَّ الضَّوء مَصدرهُ الرَّئيس هوَ العين البشريّة؛ فالعين تُطلق أشعّةَ الضَّوء باتجاه الأجسام المُراد إبصارها، فنُبصر من خلال هذا الضَّوء الأجسام والأشياء من حولنا، وبقيَ هذا الاعتقاد سائداً لدى النّاس حتّى جاءَ العالم المُسلم ابن الهيثم، والذي يُعتبر العالم الذي غيّر العديد من المفاهيم الخاطىئة بخصوص الضوء، أوضحَ ابن الهيثم أنّ الضَّوء يسقط على الأجسام، فتنعكس هذهِ الموجات على العين البشريّة، وتصل إلى المُخّ الذي يُعطينا صورةَ الأشياء، وبالتالي نمتكّن من رؤيتها، وهذا على عكس الاعتقادات السّائدة، وألّفَّ العالم المُسلم ابنُ الهيثم كتاباً مشهوراً في هذا المجال أسماه "المناظر" وهوَ كتابٌ مُتخصّصٌ في عالم البصريّات، وُترجم إلى العديد من الّلغات العالميّة. [٦] من العُلماء الذين درسوا الضَّوء وأعطونا تصوّراتٍ علميّةٍ عنه هوَ العالم الإنجليزي إسحاق نيوتن ، الذي أوضح أنَّ الضَّوء الأبيض الذي نراه هوَ عبارةٌ عن طيفٍ من الألوان الأخرى، وهيَ ألوانُ الطَّيف السَّبعة، وقد اكتشفَ ذلك من خلال المنشور الزُّجاجي؛ حيث قامَ بتسليط الضَّوء الأبيض على المنشور الزُّجاجيّ، فَتَحلّل الضَّوء إلى سبعةِ ألوان، هيَ ألوان الطَّيف السَّبعة.
بحث عن الضوء - موضوع
وهو يتألف من أشعة لها أطوال وعروض وكل شعاع مهما صغر فإن له عرضا، ثم إن ما يسميه ابن الهيثم بالشعاع هو حبال النور المنبعثة من الأجسام ذوات الأضواء الذاتية فحسب. حقائق عن الضوء أنواع الضوء: هناك نوعان من الضوء وهما: نوع ذاتي يصدر عن الأجسام المضيئة بنفسها كالشمس والنار. ونوع عرضي يصدر من الأجسام التي تعكس ضوء غيرها كالقمر والمرآة وسائر الأجسام التي تعكس الضوء. وحينما يصدر الضوء عن الأجسام بكلتي نوعيهما، فإنه ينبعث من جميع النقاط على سطوح تلك الأجسام ثم يمتد على أشكال خطوط مستقيمة. وتلك طبيعة ثابتة للضوء وبرهان ذلك ضوء الشمس في غبار الغرفة، فإننا نرى أشعة الشمس النافذة إلى غرفة قليلة النور وفيها غبار ثائر تتجه اتجاها مستقيما. حقائق عن الضوء: إن جرم القمر لا ضوء له وأن ضوءه المشرق على الأرض إنما هو شعاع الشمس أشرق عليه انعكس من سطحه إلى الأرض، وهو يورد براهين هندسية سليمة يثبت فيها أن إشراق الضوء من القمر على الأرض ليس عن طريق الانعكاس. فحسب وإنما عن طريق إشراق الأضواء العرضية من سطوح الأجسام الكثيفة المستضيئة من الأجسام المضيئة بذاتها وهذا حسب ما ذكر إبن الهيثم. ويرى أنه إذا صدر الضوء عن جسم مضيء بذاته أو مضاء بنور واقع عليه، فإنه يقع على جميع الأجسام المقابلة لذلك الجسم.
جاء ابن الهيثم ليهدم المعتقد القديم بأن العين هي مصدر الضوء، وأثبت أن الضوء يسقط على الأجسام فينعكس بعد ذلك إلى عين الإنسان ومنها إلى المخ الذي يكوّن صورة عن تلك الأشياء وهنا تتم عملية الإبصار، ومن أشهر مؤلفات ابن الهيثم في علم الضوء كتاب اسمه المناظر والذي تحدث فيه عن طبيعة الضوء وهدم الكثير من المعتقدات والأفكار الخاطئة التي تم توارثها عبر الأزمنة، وقد تم ترجمة هذا الكتاب إلى العديد من اللغات ولا زال واحداً من المراجع والمؤلفات المهمة لدراسة علم الضوء والبصريات حتى الآن. إسحاق نيوتن صاحب نظرية الجاذبية الشهيرة، هو أيضاً صاحب إسهامات في علم الضوء ، فهذا العالم بفضل دراساته وأبحاثه المستمرة عن الضوء، اكتشف أن الضوء الأبيض الذي نبصره هو عبارة عن مزيج من الألوان الأخرى والتي تعرف بألوان الطيف السبعة، وقد توصّل إلى تلك النتيجة بعد أن قام بتسليط الضوء على منشور زجاجي، فقام المنشور بتكسير الضوء وتحويله إلى سبعة أطياف مختلفة الألوان. كما أن إسحاق نيوتن قام بدراسة الضوء وخصائصه ولكن من ناحية ميكانيكية فقال أن الضوء يتكون من مجموعات كبيرة من الجسيمات المتناهية الدقة، والتي تنتشر في الفضاء في شكل خطوط مستقيمة، ولكن في وقت لاحق تبين أن الضوء يتكون من موجات أيضاً وليس جسيمات دقيقة فقط كما ذكر نيوتن، فأصبح الضوء ذو طبيعة مزدوجة ما بين الطبيعة الموجية و الطبيعة الجسيمية، وتسمى الجسيمات الدقيقة التي يتكون منها الضوء بالفوتونات.