بحث عن الاسرة المنتجة واقتصاد المجتمع
- دور الاقتصاد الأسري في تحسين المستوى المعيشي للأسرة - زكية إبراهيم الحجي
- الأسر المنتجة.. مشاريع تعزز الاستقرار المعيشي - عبر الإمارات - أخبار وتقارير - البيان
تتميز مشروعات الأسر المنتجة بالتعدد والتنوع وذلك وفق المهارات التي تمتلكها أو التي يمكن أن تكتسبها المرأة راعية الأسرة والمشروع.. ولا يمكن إنكار التجارب الرائدة على المستوى العمل والإنتاج لنساء سعوديات نجحن في مجال الاستثمار من داخل منازلهن.. وتخطين الحدود الجغرافية لتسويق منتجاتهن اليوم أصبح من المؤكد أن تحقيق التنمية الاقتصادية والنهوض بمستوى الفرد مادياً ومعنوياً وتنموياً يتطلب الاهتمام بمقدرات البشر وبما أن المرأة لم تعد رقماً صعباً في مجال التنمية وباتت بصماتها واضحة وجلية فإننا مطالبون بتفعيل وتعزيز ودعم تجارب الأسر المنتجة كغيرها من تجارب النساء الأخريات في المجالات المختلفة وذلك ليكون هناك مردود إيجابي على الأسرة المنتجة نفسها وعلى المجتمع بأكمله.
دور الاقتصاد الأسري في تحسين المستوى المعيشي للأسرة - زكية إبراهيم الحجي
كما قام الباحث باستخدام أسلوب المسح الشامل لمجتمع المشرفين على برامج الأسر المنتجة والبالغ عددهم (35). منهج وأداة الدراسة: اعتمدت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي والاستبانة كأداة لجمع البيانات. وتوصلت الدراسة إلى النتائج التالية: 1. موافقة أفراد عينة الدراسة على واقع مشاريع الأسر المنتجة بدرجة كبيرة جداً بمتوسط 4. 47 وأن أهم ما يميز مشاريع الأسر المنتجة أن نوع المشروع يتناسب مع آلية العمل في المنزل، وأنه توجد أهداف واضحة ومحددة لبرامج الأسر المنتجة. 2. أن أفراد عينة الدراسة موافقون بدرجة كبيرة جداً على المعوقات التي تواجه مشاريع الأسر المنتجة بمتوسط 4. 44 وأن أبرز هذه المعوقات تتمثل في ارتفاع أسعار الشحن والتوصيل الذي يؤثر سلباً على بيع المنتجات، وأن منافسة منتجات الشركات الكبرى يقلل من انتشار منتجات الأسر المنتجة، بالإضافة إلى العادات والتقاليد والنظرة المجتمعية للعمل في المنزل. 3. موافقة عينة الدراسة على سبل التغلب على المعوقات التي تواجه مشاريع الأسر المنتجة بدرجة كبيرة جداً بمتوسط 4. 54 وأن أهم سبل التغلب على المعوقات تتمثل في حث رجال الاعمال على دعم مشاريع الاسر المنتجة، وتوعية المجتمع بأهمية وجدوى العمل المنزلي والاعتماد على الذات.
The researcher selected a random and proportional sample of the community of the beneficiaries from the productive families programs with a degree of confidence of (95%) and an evaluation mistake of (5%) and they are (272) beneficial families. The researcher uses the comprehensive survey method of the community of the supervisors of the productive families programs whose number is (35). Research Methodology and Tools: the study adopted the descriptive analytical approach in addition to the questionnaire as a tool for the collection of all data. Main Results: 1. The acceptance of the study sample individuals of the reality of the productive families to a large extent with an average of 4. 47 and that the most advantage of the productive families projects is that the kind of the project is suitable for the mechanism of the work from home and there are clear and specified objectives for the productive families programs. 2. The study sample individuals highly acceptedzx the obstacles that face the productive families projects with an average of 4.
44 which are represented in the high shipment and delivery prices that adversely affect the sale of the products in addition to the competition of the big companies which reduce the spread of the products of the productive families as well as the habits, traditions and social view of the work from home. 3. The acceptance of the study sample of the means to overcome the obstacles that face the productive families projects to a large extent with an average of 4. 54 and that the most important means to overcome such obstacles are represented in stimulating the businessmen to support the productive families projects and raising the awareness of the community of the importance and avail of the domestic work and self-dependence. 4. The acceptance of the supervisors' community of the value of the programs offered by the productive families supporting associations to a large degree with an average of 4. 50 and that the most significant mark of these programs provided by the productive families supporting associations is that it is compatible with the 2030 vision and that the successful experiences of the families are introduced to the new applicants.
أنامل إماراتية بينت عفراء بوحميد أن مبادرة «أنامل إماراتية» تهدف الى تأهيل الجيل الجديد من طلبة الجامعات للدخول في مجال العمل الحر و ابتكار المشاريع المتناهية الصغر وتوجد دورات تدريبية هي دورات تخصصية نظرية وعملية في مجال ابتكار المنتجات والخدمات، كما أن هناك مختبراً للابتكار من خلال إنشاء مختبرات لابتكار المشاريع المتناهية الصغر بتعاون مع الجامعات، حيث يهدف المختبر الى حث الطلبة على الدخول في مجال المشاريع المتناهية الصغر وصقل مهاراتهم في بيئة محفزة ومشجعة للابتكار، فضلاً عن ذلك توفر الوزارة معرضاً سنوياً يتم من خلاله عرض المشاريع المتناهية الصغر المبتكرة، بالإضافة الى مسابقة أفضل مشروع مبتكر لاختيار أفضل منتج. أول رخصة للمشاريع متناهية الصغر أطلقت وزارة تنمية المجتمع بحسب عفراء بوحميد مدير إدارة الأسر المنتجة أول رخصة للمشاريع متناهية الصغر التي تستهدف دعم التنمية الاجتماعية المستدامة بأفكار ابتكارية حيث تعتبر أول رخصة اتحادية لتنظيم ممارسة الأسر المنتجة المواطنة للأنشطة التجارية من المنزل وعبر وسائل التواصل الاجتماعي بشكل قانوني. وأوضحت أن الرخصة تعمل على وضع ضوابط لإطلاق رخصة مزاولة مهنة الأسر المنتجة، من خلال وضع تصور مبدئ لإطلاق رخصة مزاولة مهنة الأسر المنتجة عن طريق المنزل وشبكات التواصل الاجتماعي وذلك للحد من البيع العشوائي للمنتجات.
الأسر المنتجة.. مشاريع تعزز الاستقرار المعيشي - عبر الإمارات - أخبار وتقارير - البيان
107-113)Johns Hopkins University Press, Baltimore ^ Ruggles, S. (2001). Living Arrangements and the Well-being of Older Persons in the Past, Population Bulletin of the United Nations, 42/43, 111-161 بوابة الاقتصاد
وعلى الرغم من ذلك في أوروبا الشرقية ، كان يعمل القن لصالح المالك وكانوا يعملون تحت سيطرته لإنتاج الغذاء وبيعه وربح المال لصالح المالك الذي كان عادةً من النبلاء. في جميع أنحاء أوروبا كانت تعتبر الأسرة وحدة أساسية في الإنتاج والاستهلاك. وتألفت الأسرة من الآباء وأطفالهم الذين هم في سنوات المراهقة المبكرة، والخدم، باستثناء الأسر الغنية التي عادةً ما كانت صغيرة. ولقد كان لكل فرد دور مختلف بقدر أهمية الاقتصاد الأسري. ومع بلوغ سن السابعة، كانت الفتيات تساهمن في الاقتصاد الأسري. فيمكن أن تقوم برعاية الدجاج أو سقاية الحيوانات أو نقل الطعام إلى العاملين البالغين. وتظل الفتيات في بيوتهن طالما بإمكانهن المساهمة مع الأسرة. وعلى الرغم من ذلك، يترك معظمهن الأسرة عند بلوغ 12-14 عامًا، حيث ينتقلن إلى مزارع أو مدن أو قرى أخرى ليصبحن خادمات. فكان الهدف الأساسي للمرأة صغيرة السن هو جمع المهر. وهو الهدية التي تُقدم إلى الأسرة الجديدة عند الزاوج. كانت المرأة المتزوجة تشارك في عمل زوجها. فلقد كانت تقوم بعدة أمور من جمع الحبوب إلى حرث الحقول وحتى التسول أثناء الركود الاقتصادي. وقد كان دور الأطفال مختلفًا قليلاً.
تابعوا أخبار الإمارات من البيان عبر غوغل نيوز
- دور الأسر المنتجة في دعم الاقتصاد الوطني تحقيقا لرؤية المملكة العربية السعودية 2030
- بالصور.. تعرف على أسعار "داى يوز" بفنادق القاهرة.. تبدأ من 250 جنيها للفرد بفندق هيلتون الزمالك.. وتصل لـ128 دولارا للكابينة و2850 جنيها للغرفة بفندق فورسيزون.. وحمام سباحة سوفتيل الأفضل فى إطلالته على النيل - اليوم السابع
- مركز الرماية الأولمبي
- نقل الواتس من الاندرويد للايفون
- اقتصاد أسري - ويكيبيديا
- بنك التسليف نماذج للطباعة - منتديات بورصات
- المقبولون والمقبولات مبدئياً في برامج الدراسات العليا للعام الجامعي1441هـ
- الهيئة الملكية في الجبيل
- مركز إمبريال كوليدج لندن للسكري
- نظام غذائي صحي يومي للاطفال
- اختبارات النمو المهني